عندما يعمل نظام التعرف على الوجه على النحو المنشود، يتم تحسين الأمان وتجربة المستخدم. ولكن عندما لا يحدث ذلك، تتأثر تجربة المستخدم ويتعرض الأشخاص للخطر.
جسمك يعرف الفرق بين الإجهاد الجيد والإجهاد السيئ . هل أنت تعرف ؟
تستخدم الشركات تقنية التعرّف على الوجه للتعرّف بشكل فريد على المستخدمين الذين ينشئون حسابات جديدة على منصة إلكترونية.
الفكرة المطروحة ليست بالجديدة نهائياً لكن ظهرت أخبارها إلى العلن في الأعوام الأخيرة.
تكون الخطوة الأولى هي اكتشاف هل يوجد وجوه في الصورة أم لا، وكان هذا التحدي واحد من أهم الموضوعات البحثية في الأعوام القليلة الماضية.
إلى جانب منع الخسارة، فإن تقنية التعرف على الوجه لها العديد من الاستخدامات، بما في ذلك ما يلي:
دخول غرف الضيوف بدون مفتاح في الفنادق. أصبح التعرف على الوجه شائعًا بشكل متزايد في صناعة الفنادق لتسجيل الوصول الآلي.
لنلق نظرة فاحصة على التفاصيل الفنية لكيفية عمل هذه الأنظمة.
تحلّل تقنية التعرّف على العين الميزات في قزحية العين أو أنماط الأوردة في شبكية العين لإيجاد تطابق والتعرّف على الفرد.
يمكنك استخدام التكنولوجيا لتحليل نمط خط اليد أو مقارنة توقيعين ممسوحين ضوئيًا باستخدام خوارزميات متقدّمة.
تتضمن عملية التعرف على الوجه ثلاث خطوات: اكتشاف الوجه ، واستخراج الميزات ، والمطابقة. نور في الخطوة الأولى ، يلتقط النظام صورة وجه الشخص باستخدام مستشعر الكاميرا.
سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي
تستخرج أنظمة التعرّف على الصوت الخصائص التي تميّز كلام الفرد عن غيره. فهي تنشئ بصمة صوتية مشابهة لبصمة الإصبع أو بصمة الوجه وتطابقها مع عينات في قاعدة بيانات.
هذا الجدول يسلط الضوء على التوازن بين فوائد هذه التقنية والتحديات التي قد تواجهها.